الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحداث في صور.. الأستاذ مصطفي مشهور في الحبس»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ٧: سطر ٧:
كما أنها كشفت [[النظام الخاص]] للحكومة والتي سارعت بالقبض على كل من جاء اسمه صريه فيها وقدمتهم للمحاكمة وكان على رأسهم الأستاذ [[عبد الرحمن السندي]] و[[مصطفي مشهور]] و[[أحمد حسنين]] وغيرهم.
كما أنها كشفت [[النظام الخاص]] للحكومة والتي سارعت بالقبض على كل من جاء اسمه صريه فيها وقدمتهم للمحاكمة وكان على رأسهم الأستاذ [[عبد الرحمن السندي]] و[[مصطفي مشهور]] و[[أحمد حسنين]] وغيرهم.


وظلت القضية متداولة في المحكمة والتي طالبت النيابة بالإعدام لهؤلاء الإخوة غير أن المحكمة رأت غير ذلك فقد حكمت عام [[1951]]م على البعض بثلاث سنوات والبعض بعام وبرأت الباقين، وجاء في حيثيات الحكم قول القاضي، مما سبق من تحقيقات يتضح نبل المقصد التي قامت من اجله [[جماعة الإخوان المسلمين]]، ولا يشينها تصرف فردى وقع من بعض أفرادها، ولذا صدر الحكم بما سبق، ثم قال المستشار [[أحمد القاضي]] الذي كان يتولى القضية قولته المشهورة: '''"كنت أحاكمهم وأنا الآن منهم"'''، بعدما اقتنع بمبادئ الجماعة السامية.
وظلت القضية متداولة في المحكمة والتي طالبت النيابة بالإعدام لهؤلاء الإخوة غير أن المحكمة رأت غير ذلك فقد حكمت عام [[1951]]م على البعض بثلاث سنوات والبعض بعام وبرأت الباقين، وجاء في حيثيات الحكم قول القاضي، مما سبق من تحقيقات يتضح نبل المقصد التي قامت من اجله [[جماعة الإخوان المسلمين]]، ولا يشينها تصرف فردى وقع من بعض أفرادها، ولذا صدر الحكم بما سبق، ثم قال المستشار أحمد القاضي الذي كان يتولى القضية قولته المشهورة: '''"كنت أحاكمهم وأنا الآن منهم"'''، بعدما اقتنع بمبادئ الجماعة السامية.


== إقرأ أيضاً ==
== إقرأ أيضاً ==

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٢٢، ٢٩ يونيو ٢٠١٣

الأستاذ مصطفى-مشهور-يقرأ-القرآن-أثناء-حبسه-في-قضية-السيارة-الجيب.jpg
الأستاذ مصطفي مشهور في الحبس

يظهر الأستاذ مصطفي مشهور عليه رحمة الله في صورة نادرة له أثناء اعتقاله على خلفية حادث السيارة الجيب، ومن المعروف أن هذا الحادث وقع في 15 نوفمبر من عام 1947م، أثناء نقل الإخوان أوراق ومعدات كان يستخدمها النظام في الإعداد لحرب فلسطين.

كما أنها كشفت النظام الخاص للحكومة والتي سارعت بالقبض على كل من جاء اسمه صريه فيها وقدمتهم للمحاكمة وكان على رأسهم الأستاذ عبد الرحمن السندي ومصطفي مشهور وأحمد حسنين وغيرهم.

وظلت القضية متداولة في المحكمة والتي طالبت النيابة بالإعدام لهؤلاء الإخوة غير أن المحكمة رأت غير ذلك فقد حكمت عام 1951م على البعض بثلاث سنوات والبعض بعام وبرأت الباقين، وجاء في حيثيات الحكم قول القاضي، مما سبق من تحقيقات يتضح نبل المقصد التي قامت من اجله جماعة الإخوان المسلمين، ولا يشينها تصرف فردى وقع من بعض أفرادها، ولذا صدر الحكم بما سبق، ثم قال المستشار أحمد القاضي الذي كان يتولى القضية قولته المشهورة: "كنت أحاكمهم وأنا الآن منهم"، بعدما اقتنع بمبادئ الجماعة السامية.

إقرأ أيضاً

كتب متعلقة

ملفات متعلقة

مقالات متعلقة

متعلقات أخري

للمزيد عن قضية السيارة الجيب

روابط داخلية

كتب متعلقة

ملفات متعلقة

مقالات متعلقة

تابع مقالات متعلقة

متعلقات أخرى

روابط خارجية

أقرأ-أيضًا.png

المتهمون في قضية السيارة الجيب

للمزيد عن النظام الخاص

روابط داخلية

كتب متعلقة

ملفات وأبحاث متعلقة

مقالات متعلقة

تابع مقالات متعلقة

متعلقات أخري

وصلات فيديو