الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحداث في صور...عمر التلمساني الزاهد العابد وشحاتة هدهد»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
الأستاذ عمر التلمساني الزاهد العابد وشحاتة هدهد
أحداث في صور...عمر التلمساني الزاهد العابد وشحاتة هدهد
(أنشأ الصفحة ب' [[ملف:عمر-التلمساني-الزاهد-العابد-وشحاتة-هدهد.jpg|340بك|center|تصغير|'''<center>الأستاذ أحمد الباقوري وصا...') |
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| (٥ مراجعات متوسطة بواسطة ٣ مستخدمين غير معروضة) | |||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف:800px-عمر-التلمساني-الزاهد-العابد-وشحاتة-هدهد.jpg|340بك|center|تصغير|'''<center>الأستاذ [[عمر التلمساني]] الزاهد العابد و[[شحاتة هدهد]]</center>''']] | |||
'''<center>[[أحداث في صور...عمر التلمساني الزاهد العابد وشحاتة هدهد]]</center>''' | |||
بالرغم من كونه سليل أسرة ثرية، تمتلك الأطيان والثروة، وبالرغم من كونه الشاب المدلل لوالده، وبالرغم من كونه كان يستحي أن يركب الدرجة الثالثة في القطار بعد أن التحق في ركب [[الإخوان]]، | بالرغم من كونه سليل أسرة ثرية، تمتلك الأطيان والثروة، وبالرغم من كونه الشاب المدلل لوالده، وبالرغم من كونه كان يستحي أن يركب الدرجة الثالثة في القطار بعد أن التحق في ركب [[الإخوان]]، | ||
| سطر ٨: | سطر ٧: | ||
غير أنه ومع مرور الزمن وتشرب قلبه لمعاني الربانية فلم يعد يبكي على الدنيا وما فيها، ومع مقدرته على كسب المال الوفير إلا أنه كان يرضي بما قسمه الله له من رزق، وكان شغله الشاغل دعوته والعمل لها والتواصل مع المجتمع ومحاربة التطرف والغلو. | غير أنه ومع مرور الزمن وتشرب قلبه لمعاني الربانية فلم يعد يبكي على الدنيا وما فيها، ومع مقدرته على كسب المال الوفير إلا أنه كان يرضي بما قسمه الله له من رزق، وكان شغله الشاغل دعوته والعمل لها والتواصل مع المجتمع ومحاربة التطرف والغلو. | ||
ويشاركه في هذه الصورة الأستاذ [[شحاتة هدهد]] احد الرعيل الأول [[الإخوان المسلمين]] | ويشاركه في هذه الصورة الأستاذ [[شحاتة هدهد]] احد [[الرعيل الأول]] [[الإخوان المسلمين]] | ||
{{روابط عمر التلمساني}} | |||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | |||
[[تصنيف:أحداث في صور]] | |||
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٥٠، ٢٤ نوفمبر ٢٠١٢
بالرغم من كونه سليل أسرة ثرية، تمتلك الأطيان والثروة، وبالرغم من كونه الشاب المدلل لوالده، وبالرغم من كونه كان يستحي أن يركب الدرجة الثالثة في القطار بعد أن التحق في ركب الإخوان،
غير أنه ومع مرور الزمن وتشرب قلبه لمعاني الربانية فلم يعد يبكي على الدنيا وما فيها، ومع مقدرته على كسب المال الوفير إلا أنه كان يرضي بما قسمه الله له من رزق، وكان شغله الشاغل دعوته والعمل لها والتواصل مع المجتمع ومحاربة التطرف والغلو.
ويشاركه في هذه الصورة الأستاذ شحاتة هدهد احد الرعيل الأول الإخوان المسلمين
