تصنيف:إخوان الدقهلية
محافظة الدقهلية | |
![]() موقع محافظة الدقهلية | |
عاصمة | المنصورة |
أكبر مدينة | المنصورة |
العيد القومي | 8 فبراير 1250 |
المساحة | 3,459 كم² |
التعداد | 4,746,961 |
عدد المراكز | 14 |
![]() شعار محافظة الدقهلية | |
![]() خريطة مراكز محافظة الدقهلية | |
الموقع الإخواني بها | إخوان الدقهلية |
محافظة الدقهلية تقع محافظة الدقهلية شمال شرق الدلتا بمصر ، وعاصمتها هي مدينة المنصورة، ويبلغ عدد سكان المحافظة حوالي 5 مليون نسمة مما يجعلها من أكبر محافظات مصر سكاناً، وقد سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط، وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع دمياط، يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى عرض 30.5 °، 31.5 °، شمالاً، وخطى طول 30 °، 32 ° شرقا.
لماذا العيد القومي 8 فبراير؟ بعد انتهاء الحملة الصليبية على مصر عام 1221 م واضطرار الفرنج الى طلب الصلح بدون قيد ولا شرط والرحيل عن دمياط والعودة الى بلادهم فى أواخر سبتمبر عام 1221 م، عاود الصليبيون هجومهم على مصر عام 648 هـ 1250 م بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا وذلك من خلال الحملة الصليبية السابعة حيث تقدمت صفوف الصليبين فى الحملة واكتسحوا دمياط وأخذت الحملة تقترب من أسوار المنصورة، وفى ظهر يوم الثلاثاء الموافق 8 فبراير 1250 م سجل التاريخ فصلا جديدا مليئا بالأمجاد لشعب المنصورة واشتهر فى التاريخ باسم معركة المنصورة حيث امتنع أفراد الشعب عن التجول فى المدينة وأغلقوا الأبواب والنوافذ وبدت المدينة فى صمت رهيب، ليطمئن الصليبيون ويدخل المونت (دارتوا) على رأس قواته فى خيلاء وثقة – وفجأة خرج شعب المنصورة عن بكرة أبيه الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يهاجمون فى ضراوة قوات العدو وفلولها التى هربت الى الأزقة مستخدمين كل ما تطوله أيديهم من وسائل للدفاع عن النفس مثل الحجارة والطوب والأواني النحاسية ويلقون بها فوق أسطح المنازل، كما انتزعوا الأبواب والشبابيك من بيوتهم وألقوا بها فى عرض الأزقة لعمل متاريس تحول دون هروب الأعداء وأجسادهم الممزقة وانطلقت صيحات النصر والتكبير لشعب المنصورة البطل، واستمر شعب المنصورة، وفر الملك لويس مع قواته شمالا حتى تم أسره بقرية ميت الخولي عبدالله يوم 6 أبريل سنة 1250 م واقتاده الأهالي ليتم أسره بدار القاضي فخر الدين ابن لقمان بالمنصورة، ولم يخرج منها الملك الأسير إلا ذليلا مقهورا بعد دفع فدية كبيرة من المال فى 7 مايو 1250 م. |
مقدمةتقع محافظة الدقهلية شمال شرق الدلتا بمصر ، وعاصمتها هي مدينة المنصورة، ويبلغ عدد سكان المحافظة حوالي 5 مليون نسمة مما يجعلها من أكبر محافظات مصر سكاناً، وقد سميت الدقهلية بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة تقع حالياً بمركز الزرقا محافظة دمياط، وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع دمياط، يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى عرض 30.5 °، 31.5 °، شمالاً، وخطى طول 30 °، 32 ° شرقا.
بداية دعوة الإخوان في الدقهليةمحافظة الدقهلية من المحافظات المهمة والتي تلقفت دعوة الإخوان بصدر رحب، وخرجت رجال حملوا هذه الدعوة لكل مكان، وتعد من أكبار المحافظات التي اعتنت بالتربية الدعوية ونشر الدعوة في ربوع المحافظة حتى أصبحت أكبر المحافظات حاليا التي يوجد لها عدد في مجلس شورى الجماعة. لقد كانت محافظة الدقهلية من المحافظات التي دخلتها الدعوة في وقت مبكر، ويبرهن على ذلك وجود عدد كبير من أبناءها أعضاء في أول مجلس شورى للإخوان المسلمين وأول مكتب إرشاد للجماعة عام 1933م.
انتشار الدعوة في البحر الصغيرففي إحدى حفلات بورسعيد حضر وفد من شباب البحر الصغير من الجمالية، فيهم الأخ محمود عبد اللطيف ، والأخ عمر غنام وغيرهم، وما كانوا يقصدون بحضورهم الانضمام للدعوة، لكنهم حين حضروا الحفل وأعجبهم ما ألقي فيه من محاضرات عامة وأحاديث مفيدة، لم يعودوا إلى لدهم إلا بعد أن ناقشوا وفهموا، وتعاهدوا على حمل أعباء الدعوة في بلدهم المنزلة دقهلية "البحر الصغير". ولم يمض من الوقت الكثير إلا وقد تأسست للإخوان شعبة في المنزلة رأسها فضيلة الشيخ مصطفى الطير الذي تخرج في الأزهر الشريف حينذاك، وتأسست بعد ذلك شعبة الجمالية في منزل آل عبد اللطيف، وتلتها شعبة أخرى بالمنزلة في منزل آل طويلة، وأخذت الدعوة تحتل مكانها في هذه البقاع الكريمة من الوطن العزيز. وقد امتدت الدعوة في ذلك الإقليم إلى ميت مرجا سلسيل 1930م ، وكان نائب الإخوان في تلك الشعبة هو الشيخ أحمد المدني.
جلسة جمعية الإخوان المسلمين بـ "ميت سلسيل" دقهليةوقد كان محضر هذه الجلسة: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. بتوفيق من الله اجتمعت لأول مرة جمهرة من أهالي ناحية ميت سلسيل مركز المنزلة مديرية الدقهلية بمنزل الحاج إبراهيم أحمد دهينة بدعوة منه وكان برنامج الاجتماع كالآتي: أولاً: كلمة الترحيب أناب فيها الحاج إبراهيم أحمد دهينة ولده عبد الكريم أفندي إبراهيم دهينة الطالب بالمساحة. ثانيًا: تلاوة آي الذكر الحكيم من حضرة المقرئ الشيخ محمد عبد النبي. ثالثًا: حلف اليمين على طهارة تامة. رابعًا: فرض الاشتراكات كان بحسب مادة 26 فصل خامس "قانون". خامسًا: التحدث في أغراض الجمعية والقيام ببث الدعاية لها. سادسًا: اختتام الجلسة بآي الذكر الحكيم والهتاف بالتكبير والتحميد والصلاة على سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وتم في نفس الاجتماع اختيار مجلس شورى وتشكيل مجلس إدارة جمعية الإخوان بميت سلسيل وتكون المجلس كالآتي: سيف النصر عاشور أفندي عمدة ميت سلسيل رئيس شرف، محمد رشدي سالم أفندي سكرتير الجمعية، الحاج عبد الرحمن إبراهيم دهينة أمين الصندوق، الحاج إبراهيم أحمد دهينة ،الشيخ علي إبراهيم السيد، الحاج محمد السيد بدر، الشيخ أحمد علي البرمبالي، الشيخ محمد محمد عبد النبي، الشيخ عبده أحمد البلتاجي، الشيخ حسن أحمد الموافي ، الشيخ عبد الرحيم إبراهيم دهينة ، عبده الإمام حسن أفندي ، السيد عبد الهادي أفندي ، الشيخ عبد الوهاب محمد بدر ، عبد الكريم إبراهيم دهينة أفندي أعضاء مجلس الشورى. وقد قرروا احترامًا للمادة 12 أن يكون أعضاء مجلس الشورى 11عضوًا بما في ذلك أمين الصندوق والسكرتير فتنازل الحاج إبراهيم أحمد دهينة و السيد عبد الهادي أفندي لكثرة أعمالهما التي تبعد عن البلد ولا تمكنهما حضور مجلس الشورى وقد دونت أسماؤهما مع حضرات الأعضاء.
إخوان الدقهلية في مجلس الشورى الأول للإخواندعا الأستاذ حسن البنا المرشد العام نواب فروع الجمعية بالقطر المصر ي إلى الاجتماع بمدينة الإسماعيلية يوم الخميس الموافق 22من صفر 1352هـ الموافق 15من يونيو 1933م ،والذي كان عبارة عن أول اجتماع لمجلس شورى الجماعة بعد انتقال المركز العام إلى القاهرة . وقد حضرها عن شعب الدقهلية : 1- الأستاذ الشيخ مصطفى محمد الطير من علماء التخصص مسئول الإخوان بالمنزلة. 2- الأستاذ محمود عبد اللطيف مسئول الجمالية. 3- والشيخ أحمد محمد المدني مسئول ميت مرجا والكفر الجديد. تشكيل أول مكتب إرشاد ودور إخوان الدقهلية فيهوفي هذا الاجتماع تكون أول مكتب إرشاد للإخوان المسلمين تحت رئاسة مرشدهم الأستاذ حسن البنا ، وقد تشكل من:
|
تصنيفات فرعية
هذا التصنيف يحوي تصنيفين فرعيين، من إجمالي ٢.
أ
- أحداث إخوان الدقهلية ( ٣٩ ص)
- أعلام الدقهلية ( ٥٤ ص)
صفحات تصنيف «إخوان الدقهلية»
الصفحات ٢٠٠ التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي ٩٥٨.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)"
- " إحنا شعب... وانتو شعب...!؟ .. بقلم السعيد الخميسي
- " إنا كفيناك المستهزئين ".. بقلم الشيخ محمود عبدالغنى سلامة
- "آيات عرابي" تتناول بالتفصيل تحليل حديث "السيسي"
- "أحمد فهمى" يكتب : الانقلابيون والنشاط الإشعاعي
- "أحمد فهمى" يكتب : كيف نقرأ تصريحات وزير الدفاع؟..
- "أحمد منصور" يكتب : المبشرون بنهاية إسرائيل! (1)
- "إسرائيل" تجني ثمار الانقلاب
- "اعترافات قائد الانقلاب" .. دراسة حديثة لرفيق حبيب
- "اعتقال الثورة .. من يدفع ثمن الحرية؟" دراسة حديثة لرفيق حبيب
- "الخيرة فيما اختاره الله" من وحى قصة يوسف عليه السلام .. بقلم عبد الرحمن منصور
- "المعضلة"... بقلم فهى هويدى
- "حرق مصر.. مذابح الإبادة الجماعية" دراسة حديثة لرفيق حبيب
- "رابعة رابحة" بقلم د/محمد يوسف
- "رمضان فى الميدان"... بقلم د/ محمد الدسوقى
- "عبد الباري عطوان": أخطأنا بمعارضة جهود "الرئيس مرسي" لتطهير القضاء
- "عصام سلطان" يكتب : قضاة لهم تاريخ
- "محسوب" يكتب : مخاطر المشهد المصري بين التهويل والتهوين
- "محسوب" يكتب: ظن الفاسدين
- "مصر الرائدة " بقلم د. زياد موسى عبد المعطي
- "مصر الرائدة" بقلم. الأستاذ جميل فارسى.
- "وائل قنديل " يكتب.. نداء إلى تجار الدم قبل الذهاب إلى الجحيم
- "والله غالب " بقلم م/ابراهيم أبوعوف
- "يسألونك عن فزاعة ٣٠ يونيو" بقلم فهمى هويدى
آ
أ
- أ. د. حلمي محمد القاعود يكتب: دفاعا عن الأزهر لا عن عمائمه!
- أ. كمال الدين السنانيري.. الداعية المجاهد
- أ.د. حلمي محمد القاعود يكتب: العمامة الفاسدة!
- أ.د. حلمي محمد القاعود يكتب: سقوط نظرية الدكر!
- أ.د. حلمي محمد القاعود يكتب: هل يغضب شيخ الأزهر؟
- أ.د. عبد الرحمن البر يكتب: حكم التظاهر بين السلمية والبلطجة
- أ.د. عبد الله هلال يكتب: الشعب.. يحمي ثورته
- أحداث وتخمينات وحوارات ..
- أحرِقوا الإخوان فلعْنهم لا يكفي
- أحمد الزرقان يكتب: المعتقلون ومدرسة يوسف
- أحمد القاعود يكتب : استراتيجية أوباما.. تكريس لفوضى عربية
- أحمد القاعود يكتب : سرقة الإنسانية
- أحمد المحمدي المغاوري يكتب: د. طارق الغندور .. الطبيب القرآني
- أحمد المحمدي المغاوري يكتب: محنة تتخللها منحة
- أحمد زهران يكتب: دلالات انتفاضة الطلاب في التحرير
- أحمد زهران يكتب: نساء أحرجن ذوى العمائم واللحى!
- أحمد سبيع يكتب من محبسه: نصاب ومنصوب عليه
- أحمد سيف يكتب: مابين فساد الدستور وبطلانه !
- أحمد عارف يكتب : رسالة في شهر رجب إلى أبناء هذه الدعوة المباركة
- أحمد عثمان يكتب: الحلم الذي يريدون قتله
- أحمد عطوان : الآن أقولها بالفم المليان..أجزم وأؤكد أن السيسي تعرض لمحاولة اغتيال
- أحمد عطوان يكتب : اليوم تغيرت المعادلة
- أحمد عطوان يكتب: الحلف الصهيوني الامريكي وتجنيد السيسي
- أحمد فهمى : الأيام القادمة حاسمة بإذن الله
- أحمد فهمى يكتب تأملات سريعة في نِسب الاستفتاء
- أحمد فهمى يكتب من أهم القواعد السياسية الحاكمة للمشهد الحالي
- أحمد فهمي يكتب : خلاصة خطاب الرئيس
- أحمد فهمي يكتب : لماذا استقال الببلاوي.. الآن؟
- أحمد منصور يكتب .. سر الهدوء الحذر فى شوارع مصر.
- أحمد منصور يكتب ... دماء على الكاميرا
- أحمد منصور يكتب : «أكبر نذل فى عصرنا»
- أحمد منصور يكتب : أسرار لقاء عمرو موسى وخيرت الشاطر
- أحمد منصور يكتب : التمرد خارج الصندوق
- أحمد منصور يكتب : التنظيم السرى لجمال عبدالناصر داخل القضاء
- أحمد منصور يكتب : الخطر الأكبر الذى يهدد مصر؟
- أحمد منصور يكتب : الدعاة الحقيقيون لفوضى 30 يونيو
- أحمد منصور يكتب : السيناريو الأسود لـ 30 يونيو
- أحمد منصور يكتب : الشعور بالغربة في المجتمع المصري
- أحمد منصور يكتب : النيابة والإعلام بين «المتظاهرين» و«المجرمين»
- أحمد منصور يكتب : ثورة البلطجية
- أحمد منصور يكتب : حقيقة التظاهرات فى ميدان تقسيم -2
- أحمد منصور يكتب : سجن العزولي .. غوانتانامو مصر !
- أحمد منصور يكتب : سقوط الإعلام الغربى فى تركيا
- أحمد منصور يكتب : شهود الزور
- أحمد منصور يكتب : صناعة الإشاعات فى مصر؟
- أحمد منصور يكتب : فرحة مبارك ورجاله
- أحمد منصور يكتب : لماذا تتحالف أميركا مع إيران ضد العرب؟!
- أحمد منصور يكتب : مذبحة الحرس الجمهورى
- أحمد منصور يكتب : من يَمَنى محب إلى الشعب المصرى
- أحمد منصور يكتب عن " الشهيد الحى"
- أحمد منصور يكتب: الأمراض النفسية في الشرطة المصرية
- أحمد منصور يكتب: المحكمة العليا والتنظيم السرى الطليعى
- أحمد منصور يكتب: من يعوض الشعب المصرى عن مرضاه وموتاه؟
- أحمد منصور يكتب: نهاية نظام «الدولة العربية القُطرية»
- أحمد منصور يكنب : دماء المصريين ستكون لعنة على الظالمين
- أحمد مولانا يرد علي مقال د.راغب السرجاني وشرعنة السكوت
- أربع رسائل استراتيجية من الرئيس
- أرجوكم فضوها بسرعة !!!! ... بقلم "رضا حمودة"
- أسئلة منطقية تكشف دور الانقلابيين في انفجار المنصورة
- أستاذي الدكتور جابر قميحة في زمة الله
- أشواك على طريق الأمن القومي العربي .. السعيد الخميسي
- أغبياء مع سبق الإصرار..بقلم / إيناس البرمبالى
- أفاعي 3يوليو يستعدون لركوب الثورة من جديد ! .. بقلم شعبان عبدالرحمن
- أفراح الأمة تترى في بيت المقدس وأكنافه
- أكتوبر بعد الإنقلاب .. نصر أم انكسار؟
- أكثر من الدعاء في أواخر رمضان
- أمريكا والثورة .. بقلم: محمد كمال
- أنتم القاعدة الصلبة بقلم محمد أبو عيد
- أنس حسن يكتب: العناوين الجديدة للصراع .. من بغداد إلى طرابلس!
- أنس حسن يكتب: هل خسارة السيسي شعبيا تعني بالضرورة تقدما للإخوان ؟
- أهمية الطبيعة التنفيذية
- أوباما.. أول القصيدة!! .. بقلم: د. ممدوح المنير
- أوكرانيا - مصر.. الثورة تعود لأصحابها
- أية العنكبوت سرها عجيب .. بقلم نادر عز الدين
- أينما يكن الاستبداد فثمّ الفشل والفساد
- أيها الحقوقيون ...لستم كنملة الوادى ايناس البرمبالى
إ
- إبراهيم مشالي يكتب: أن تتغوط أمام الناس
- إبراهيم منير يكتب: إلى الإخوان الصادقين في بيعتهم (1)
- إبراهيم منير يكتب: إلى الإخوان الصادقين في بيعتهم (2)
- إذا أردت أن تعرف مقامك ؛ فاترك مكانك !
- إستراتيجية السيسي للخروج من الورطة.. بقلم: م. محمد كمال
- إسلام الأمير يكتب: ضحايا عاصفة سانت كاترين هم الجناه
- إسلام العيوطى يكتب : قواعد النصر والتمكين ثابتة لا تتغير
- إسماعيل حامد يكتب: مصر التي يريدها الانقلاب
- إصلاح بلا دماء.. انظر غرباً
- إعلان الحرب والانقلاب على الرئيس
- إلى أبناء مصر مناقشة عقلانية هادئة .. دكتورياسر أبو شبانه
- إلى أقباط مصر.. بقلم : أ/ هناء المصري
- إلى عزيزي وأستاذي الدكتور عوض السيد .. بقلم عبده علي
- إلى من يهمه أمر مصر . بقلم نبيل جلهوم
- إلي مسئولي العمل الإداري والتربوي. بقلم/ ماهر إبراهيم جعوان
- إنما النصر صبر ساعة.. بقلم ماهر إبراهيم جعوان
- إنه حلف جهنمي لإبادة السنة وتغييب الإسلام .. شعبان عبد الرحمن
- إنه ضحك ... ولكنه ضحك كالبكا
- إنه قدرٌ وملحمة كتبهما الله على الإخوان المسلمين
- إياك أن تنكسر
- إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ .. بقلم / ماهر إبراهيم جعوان
ا
- احتضار خائن.. بقلم أسماء هاني
- احمد فهمي يكتب : قراءة في المشهد السياسي بعد بيان الجيش
- اختصار الزمن.. بقلم / ماهر إبراهيم جعوان
- استمسك واثبت .. بقلم فؤاد الهجرسي
- اعرف مهمتك ... وارفع همتك
- اعلاميوا العار لازلتم وستظلون عاراً
- الأستاذ فهمى هويدى يكتب : أبعد من تقسيم
- الأستاذ فهمى هويدى يكتب : أيكون ردًا على السيسى؟
- الأستاذ فهمى هويدى يكتب : نجحنا فى مادة ورسبنا فى الامتحان النهائى
- الأقصى يحترق يا أمة المليار ونصف المليار مسلم
- الأمر والنهى فيه سفينة النجاة
- الإخوان المسلمون وواجبات المرحلة .. بقلم: محمد حامد عليوة
- الإخوان المسلمون.. جماعة غير قابلة للاستئصال
- الإخوان المسلمون.. دعوة وسياسة لا يفترقان
- الإرهابي الرحيم
- الإسراء والمعراج الذى باركنا حوله .."للدكتور جابر قميحه " رحمة الله
- الإفساد باسم الاجتهاد
- الإنسانية المفقودة .. بقلم / ماهر إبراهيم جعوان
- الاسلام دين زاحف
- الانتكاسة: الدور المصري في الحرب الإسرائيلية على غزة
- الانقلاب أثبت صحة قرارات الإخوان السابقة .. بقلم صابر مشهور
- الانقلاب الدموي من فشل إلى سقوط بإذن الله (الجزء الأول)
- الانقلاب الدموي من فشل إلى سقوط بإذن الله .. الجزء الثاني
- الانقلابيون تحت قبضة الله القوي الأعلى.. بقلم الدكتور رفعت القيعي
- الانقلابيون يبددون 600 مليار جنيه .. بقلم د. محمد يوسف
- الانهيار قادم.. قادم
- التائهـــــــون فـــــــي الأرض بقلم / ماهر إبراهيم جعوان
- الترويع ليس حلا!
- التفريعة السابعة.. بين الوهم والحقيقة والنسيان
- الثورة الدينية.. من السيسي إلى القمني وناعوت والبحيري
- الثورة المصرية .. هل هناك أمل ؟
- الحب والدين والحياة .. نادر عز الدين
- الحرية المجروحة والعدالة المذبوحة
- الحياة بقى لونها إخواني .. بقلم مروة أبوزيد
- الدكتور جمال عبد الستار يكتب: رسالة للأستاذ فهمى هويدى
- الدكتور رفعت القيعي يكتب : فَلاَ تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدّاً
- الدكتور طارق الدسوقي يكتب: إلى رئيس الجامعة
- الدكتور عصام العريان يكتب: صناع الانقلاب العسكرى الدموى
- الدكتور علي عبد اللاه يكتب : انتبهوا إلى معركة العقل الباطن
- الدكتور محمد عباس يتساءل : لماذا حرقوا الأحياء والجرحى والمسجد والمستشفى؟
- الدكتور محمد عباس يكتب : اعتذار شديد وموضوع مهم " مذبحة رابعة"
- الدكتور محمد عباس يكتب : الآيات البينات
- الدكتور محمد عباس يكتب : الإخوان أشرف من في العالم الآن
- الدكتور محمد يوسف يكتب " شعب السيسى "
- الدور الأمريكي في الانقلاب العسكري
- الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق
- الذين لا بواكى لهم
- الرئيس «خائن وعميل»! بقلم فهمى هويدى
- الرئيس مرسي.. ملحمة صمود نادرة!
- السعودية وقرار إرهاب الجماعة .. د. محمد يوسف
- السعيد الخميسى : أولئك هم الفاشلون حقا...! ؟
- السعيد الخميسى : خطوط حمراء أم جينات استعلاء
- السعيد الخميسى : مصر تناديكم ... أنقذوني قبل أن تفقدوني...!؟
- السعيد الخميسى : يرفضون الديمقراطية أم يخشونها
- السعيد الخميسى يكتب : أصل البلاء ومصدر العناء
- السعيد الخميسى يكتب : السقوط الحقيقي
- السعيد الخميسى يكتب : الطريق إلى الحرية ليس مفروشا بالورود...!؟
- السعيد الخميسى يكتب : بالصوت والصورة.. حرب على الإسلام لا على الإرهاب..!؟
- السعيد الخميسى يكتب : كلمة حق إلى القوى السياسية والثورية
- السعيد الخميسى يكتب: "العدالة الإجتماعية " , الفريضة الغائبة..! ؟
- السعيد الخميسى يكتب: أقدام حافية على أشواك دامية
- السعيد الخميسى يكتب: التيس المستعار
- السعيد الخميسى يكتب: الحداد الحقيقي
- السعيد الخميسى يكتب: الحرية بين النظرية والتطبيق
- السعيد الخميسى يكتب: الدولة من الإنبهار إلى الإنهيار
- السعيد الخميسى يكتب: الصحافة بين رسالة" القلم" ومرارة" الألم"
- السعيد الخميسى يكتب: انتبه...النسخة سقطت!