الشيشان
جمهورية الشيشان من البلدان الإسلامية، وهي جزء من منطقة القوقاز، الممتدة من بحر قزوين شرقاً وحتى البحر الأسود غرباً، وتتكون منطقة القوقاز من عدة جمهوريات ..(1) وتبلغ مساحة القوقاز 400ألف كيلو متراً مربعاً، والجمهورية الشيشانية تشغل مساحة 19300 كيلومتراً مربعاً. وتنحصر بين خطي طول 44درجة – 47 درجة شرقاً، وخطي عرض 42 درجة – 45 درجة وتحدها من الشمال جمهورية داغستان وإقليم ستافروبول والشرق جمهورية داغستان، ومن الغرب جمهورية الإنجوش وأُسيتيا الشمالية، ومن الجنوب جمهورية جورجيا وداغستان، وهي بهذا تقع في قلب القوقاز. قبل اعتناق الشيشان الدين الإسلامي، كان معظمهم يدين بالوثنية، وقسم منهم يدين بالمسيحية، وقسم آخر يتبع الزرادشتية. وبعد دخول المسلمين منطقة الداغستان، واحتكاكهم بالشيشانين، اعتنق عدد من هؤلاء الإسلام؛ وكانت نقطة البداية، حتى إذا ما حل عام 1213م، كان معظم المناطق الشرقية في الشيشان، والمحاذية للداغستان ـ قد دخلت الإسلام، وأغلب الشيشان المسلمين على المذهب الشافعي، وبعضهم على المذهب الحنفي، وللطرق الصوفية ، كالنقشبندية والقادرية، نفوذ واسع بين الشيشان، وهذا هو الحال في القوقاز وآسيا الوسطى عامة. تعرض مسلمى القوقاز، في أذربيجان، وداغستان، والشيشان، وأوسيتا ودقير كاي، وبلقار قاراتشاي، وتركستان، من قِبَل الحكم الشيوعي في روسيا، لحرب ضارية، استهدفت معتقداتهم الدينية. ونهب الشيوعيون الروس ثروات البلاد، وخصصوا سُكنى المهاجرين الروس بأفضل مناطق القوقاز وأغناها. كما نقضوا اعترافهم بجمهورية شمالي القوقاز، فاحتلوها، وأخضعوها لنفوذهم وسيطرتهم. ورافق ذلك عمليات بطش واضطهاد لشعوب المنطقة، ومصادرة للأراضي، وتعطيل للشعائر الدينية. وبعد انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، بدأت روسيا في تهجير شعب شمالي القوقاز وتشتيته، بعد اتهامهم بالخيانة، فأصدر، في 23 فبراير 1944، قراراً رسمياً، يقضي بإبعاد قبائل "القاراجاي"، و"البلقار"، و"الشيشان"، و"الإنجوش"، وسواهم، إلى سيبيريا، وآسيا الوسطى. وقدِّر هؤلاء بنحو مليونَين ونصف المليون؛ وتعرض كثير منهم لعمليات الإبادة الجماعية. كما نفى ستالين 95% من الشعب الشيشاني إلى سيبيريا. وظل هؤلاء الشيشانيون في المنفى 13 عاماً، حتى جاء نيكيتا خروتشوف، وسمح لهم بالعودة إلى بلادهم، عام 1957. وخلال هذه المرحلة، عمدت السلطات الروسية إلى طمس اسم الشيشان في الخرائط والموسوعات العلمية، واقتطاع مساحات شاسعة من أراضيها وضمها إلى الدول المجاورة: داغستان، وأوسيتيا الشمالية، وجورجيا. وفي هذا سياق ، أبيح، عام 1957، تشكيل جمهورية الشيشان ـ الأنجوش؛ وهي جمهورية ذات حكم ذاتي، داخل الاتحاد الروسي. وطوال فترة السبعينيات والثمانينيات، تعاملت السلطات السوفيتية مع جروزني، عاصمة الشيشان، كمنطقة غير آمنة وغير مستقرة؛ مما أدّى إلى فرض حظر التجول الليلي عليها فرضاً تلقائياً ..(2) ما إن أعلن الإتحاد السوفيتي حق الانفصال لأي جمهورية، ترغب في الاستقلال، والانفصال عنه ـ حتى سارع الشيشانيون إلى إعلان جمهوريتهم المستقلة. ففي نهاية عام 1990، اجتمع مندوبون، من الشيشان والسكان الآخرين في الجمهورية، ومن ضمنهم الروس القوازق، وقرروا، بالإجماع، إعلان استقلال جمهورية الشيشان. اتجه الجنرال جوهر دوداييف الذي أَسَّس، عام 1991، حركة قومية، باسم "مؤتمر عموم شعب الشيشان"، إلى التحرك صوب الانفصال؛ فكوَّن حرساً وطنياً، وأعلن التعبئة العامة بين الذكور، الذين تراوح بين 15 و50 عاماً؛ واستولى على المنشآت الحيوية، كالمطار والإذاعة والتليفزيون، وحاصر البرلمان، مطالباً بإدراج موضوع الانفصال عن روسيا الاتحادية، على جدول أعماله. وفي 27 أكتوبر 1991 ، دعا إلى انتخابات رئاسية، أسفرت عن فوزه بمنصب رئيس الجمهورية؛ وهي الانتخابات التي لم يعترف بها البرلمان الروسي. وأعلن جوهر دوداييف، في 2 نوفمبر 1991، الاستقلال عن روسيا الاتحادية؛ فسارعت الإنجوش إلى إعلان انفصالها عن الجمهورية الاتحادية؛ احتجاجاً على قرار الشيشان الانفصال عن الاتحاد الروسي؛ ورفضاً لزعامة دوداييف. لم يعلن استقلال الشيشان، إلاّ بعد موافقة برلمانها عليه، وفي مارس 1992. وانطلاقاً من ذلك، رفض القادة الشيشانيون إمضاء وثيقة الاتحاد الروسي، الذي ورث الاتحاد السوفيتي، والتي أمكن التوصل إليها في الشهر نفسه؛ثم كان الاجتياح الروسي الأول لشمالي القوقاز، الذي بدأ في ديسمبر 1994، وانتهى في أغسطس 1996 إلى اتفاق، وقعه الطرفان. وخلال الفترة، من نوفمبر 1991 وحتى نوفمبر 1994، اعتمدت موسكو على وسائل الضغط السياسي، والحصار الاقتصادي، لإسقاط جوهر دوداييف، وإنهاء حركته الانفصالية ..(3) بدأت موسكو الخيار العسكري، لإسقاط دوداييف، بدعم ومساندة الجناح الشيشاني، الرافض لقيادة دوداييف، بزعامة عمر أتور خانوف. ودفعت، في [نوفمبر] 1994، بتعزيزات عسكرية، لمساندة قوات المعارضة، من أجل السيطرة على العاصمة، غروزني. وحيال انتصار جوهر دوداييف على معارضيه، وأسره نحو 70 جندياً روسياً، وإعلانه أنه سيعاملهم كأسرى حرب، ما لم تعترف موسكو بأنهم من رعاياها؛ اضطرت موسكو إلى التدخل المباشر، فأصدر الرئيس الروسي، بوريس يلتسين، في 9 ديسمبر 1994، قراراً، يقضي بـ"اتخاذ كافة التدابير اللازمة، لنزع سلاح جميع التشكيلات العسكرية، في جمهورية الشيشان الانفصالية". وفي 11 من الشهر نفسه، تقدمت القوات الروسية صوب العاصمة الشيشانية، التي سقطت في أيديها، في 31 ديسمبر 1994، بعد معارك طاحنة، وخسائر هائلة في الجانبَين. قررت موسكو مفاوضة دوداييف، وأصدر رئيس الوزراء الروسي، فيكتور تشيرنوميردين، في 26 أبريل 1995، قراراً، يقضي بوقف العمليات العسكرية، بدءاً من الأول من مايو 1995. وبعد مفاوضات مكثفة، توصل المتفاوضون، في 22 تموز 1995، إلى اتفاق مبدئي، يُنزع، بمقتضاه، سلاح فصائل المقاومة الشيشانية، بالتدريج؛ مقابل انسحاب القوات الروسية من الشيشان، على مراحل، وتمركز ستة آلاف جندي حول العاصمة، غروزني، ومدن أخرى ..(4) بدأت الحرب الروسية الثانية على الشيشان عام 1999م وعلى أثر هذا الهجوم قامت جماعات المقاومة وتمثلت عمليات المقاومة الشيشانية فى مزيج من حرب العصابات والعمليات النوعية الخاصة، حيث يعتمد اسلوبها على تنفيذ الاغارات والكمائن بمهارة عالية مستغلة طبيعة الأرض والأحوال الجوية، واقتحام المواقع الروسية، والاستيلاء على قرى ومدن شيشانية بالقوة المسلحة والسيطرة عليها لفترة محدودة ثم الانسحاب منها، إضافة إلى عمليات احتجاز الرهائن بأعداد كبيرة وبدرجة عنف عالية، والعمليات الانتحارية خاصة باستخدام السيدات، والتي كانت ظاهرة انتشرت عام 2003، وعمليات أخرى تفجيرية، ومعظم العمليات كانت بهدف إنزال أكبر خسائر بالقوات الروسية والعناصر الشيشانية المتعاونة معها، أو بهدف الضغط السياسي على السلطات الروسية، وفي بعض الحالات كانت بهدف إعلامي لتذكير المجتمع الدولي و العالم العربي والإسلامي بالمشكلة الشيشانية. استمرت عمليات الجماعات الشيشانية منذ عام 2000 حتى عام 2006 بمعدلات عالية، لم يعلن عن معظم تلك العمليات وأشارت بعض التقارير أن معدلها وصل إلى 1.5 عملية شهرياً وكانت أعلى معدلاتها عام 2003، ومن أبرز تلك العمليات في أكتوبر 2002 عملية احتجاز رهائن في مسرح " دوبرونكا" في موسكو والتي انتهت بمقتل 129 رهينة إضافة إلى 41 فرد من مجموعة الاقتحام، وفي ديسمبر 2002 عملية تفجير مقر الادارة الموالية لروسيا في الشيشان والتي أودت بحياة 46 فرد ..(5) |
إعداد: ويكيبيديا الإخوان المسلمين
بداية علاقة الشيشانين بالإخوانرحل الشيشانيين فى بداية هجرتهم إلى الجزيرة الفراتية ، كما أنهم استقروا بالأردن ، كما عاش الشيشانيون بالأردن ولم يشاركوا فى أية أنشطة سياسية إلا بعد عام 1955م ، وذلك فى عهد الأمارة ، فقد تولى الشيشانى المهندس سعيد بينو منصب وزير الأشغال العامة فى عهد حكومة الرئيس مضر بدران . كما كانوا يشكلون فى الحكومة الأردنية أربعة وزارات وزارة الأشغال / المهندس سعيد بينو ووزارة (المخابرات العامة) اللواء متقاعد / سميح بينو والوزير / الشيخ عبد الباقي جمو والوزير/ محمد بشير . حدث من خلال تواجد الشيشانين بالأردن أن حدث تقارب وتفاهم بينهم وبين الإخوان المسلمين لدرجة أن زعمائهم أصبحوا من الإخوان ، وعندما عادوا إلى بلادهم تمسكوا بمبادئ الإخوان المسلمين التى تعلموها فى الجهاد والإيثار والتضحية بالنفس من أجل الدين والوطن . انضم الشيخ / عبد الباقي جمو إلى شعبة الإخوان المسلمين فى الزرقاء ، ثم أصبح الشيخ عبد الباقي جمو نائبا للمراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين فى الأردن ، وكان المراقب العام للجماعة هو الأستاذ/ محمد عبد الرحمن خليفة، وفى الانتخابات النيابية التى جرت فى الأردن فى 20/10/1956م خاض الشيخ عبد الباقي جمو الانتخابات على قوائم جماعة الإخوان المسلمين فى دائرة عمان الانتخابية وفاز بمقعد فى المجلس النيابي الأردنى ، كما شاركه فى الفوز المهندس /محمد عبد الرحمن خليفة . وعندما رجع الشيشانيون من المنفي إلى بلادهم أنشئوا شعبا لتعليم مبادئ الإخوان للشعب الشيشانى وهنا انتشرت تعاليم ومبادئ الإخوان وسط الشعب الشيشانى ..(6) الإخوان والمقاومة الشيشانيةتمثلت المقاومة الشيشانية فى الحركة الانفصالية الشيشانية بقيادة دوكو عمروف ، واختير عمروف زعيما للحركة الانفصالية في 2006، وكان عمروف ينتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين وكانت من أهم أهدافه الجهاد ضد الروس لتحرير القوقاز منهم وقد أتبع فى ذلك أتخاذ مزيج من حرب العصابات والعمليات النوعية الخاصة، حيث يعتمد اسلوبها على تنفيذ الاغارات والكمائن بمهارة عالية مستغلة طبيعة الأرض والأحوال الجوية، واقتحام المواقع الروسية، والاستيلاء على قرى ومدن شيشانية بالقوة المسلحة والسيطرة عليها لفترة محدودة ثم الانسحاب منها، إضافة إلى عمليات احتجاز الرهائن الروس بأعداد كبيرة ، والعمليات الفدائية ، وعمليات أخرى تفجيرية، ومعظم العمليات كانت بهدف إنزال أكبر خسائر بالقوات الروسية والعناصر الشيشانية المتعاونة معها، أو بهدف الضغط السياسي على السلطات الروسية، وفي بعض الحالات كانت بهدف إعلامي لتذكير المجتمع الدولي و العالم العربي والإسلامي بالمشكلة الشيشانية ..(7) الإخوان والدور التنويرى للشيشانإن العامل الإسلامي للشيشان في السياق العام للصحوة الإسلامية في روسيا وبالأخص تأثير العامل الشيشاني في المجتمع والعملية السياسية. الجارية بشكل عام في روسيا ولان هذا العامل يتميز في الشيشان عن بقية الأقاليم الروسية: كانت المساجد تبنى هناك وتتأسس قواعد التعليم الديني والمنظمات الدينية السياسية وتصدر الكثير من المجلات والصحف، وكان الوعي الفردي والاجتماعي يتطور نحو إحياء التقاليد الأصلية، واستخدم الإسلام بشكل علني وبصورة مكثفة من قبل الهياكل الحاكمة وأصبح ذلك احد أهدافها الأساسية. وحملت الانفصالية الشيشانية المبنية على الشعارات الإسلامية المجتمع الروسي على التفكير كجماهير او نخبة حول قابلية التقاليد الإسلامية على الانسجام مع التقاليد الديموقراطية (أو شبه الديموقراطية) المؤسسة حديثا في البلاد. ومهما آلت إليه الأمور في الشيشان وسواء خرجت ام بقيت ضمن اطار روسيا الاتحادية بشروط استثنائية لا يستطيع احد للآن صياغتها، فان هذه الجمهورية القوقازية طرحت امام روسيا والمسلمين فيها الكثير من الأسئلة القاسية ولن يضطر الجيل الحالي من الساسة في البحث عن أجوبة لها فحسب، بل والجيل المقبل ايضا. ولم يكن العامل الإسلامي سببا للانفصالية الشيشانية، وكان اللجوء الى الاسلام في الحركة الشيشانية له طابع ثانوي مساعد ولا يمكن عده من ظواهر مواجهة الاديان، ولم يعن حتى اعلان استقلال الشيشان في عام 1991 من قبل الجنرال جوهر دوداييف خروجها الواقعي من التكوين الروسي وكان من الصعب رؤية هذه الخطوة حينذاك كمقدمة لنشر الاسلام في الجمهورية، ولم تطرح القضية الاسلامية في تصريحات وممثلي النسق السياسي الاعلى في الشيشان، وكان دوداييف يتجاهل المجموعات الدينية السياسية العاملة في الشيشان مثل الاخوان المسلمين المستقرين في الجبال وحزب الطريق الاسلامي الذي اسسه محافظ غروزني بيسلان غانتيميروف الذي اصبح فيما بعد خصما لدوداييف. ولم يتبن الانفصاليون الشيشان فكرة التضامن الاسلامي، ويعتبر خير شاهد في هذا الصدد حديث دوداييف لجريدة شيشينا - انغوشيا، ويلفت نظرنا قوله فيه اولا، لم تكن الشيشان ابدا جزءا من روسيا ولم يعتبر الشيشانيون انفسهم من سكان روسيا ..(8) فالإخوان استطاعوا الوصول بالشيشان إلى فكرة التضامن الإسلامى ، وعدم أعتبار أنفسهم جزء من الكيان الروسي. كما قام الإخوان الشيشانين فى هذا السياق لتأكيد فكرة التضامن الإسلامى إلى التحالف مع الإخوان بالأردن. تحالف إخوان الشيشان مع إخوان الأردنأعمال ومكتسبات وانجازات المجلس خلال الفترة من 1/9/2006 ــ 1/9/2010 رغم حداثة المجلس وكون التجربة كانت الاولى الذي يتعامل فيه المجلس مع الهيئة العامة للعشيرة الشيشانية العريضة بكل اطيافه واتجاهاته وما يعتريه من اختلافات سواء في الرأي أو القناعات أو الاتجاهات المختلفة أحيانا والمتضاربة احيانا اخرى ورغم ضآلة الإمكانات المادية – ودون انكار لمن دعمها ماديا بتبرعات نقدية مشكورة , ورغم صعوبات عدة والتي واجهها المجلس بشجاعة وحزم , ومن أصعبها كان غياب الغطاء القانوني فقد بقي المجلس دون تسجيل لدى أي جهة رسمية لمدة تجاوزت نصف عمره / الاربع سنوات , علما بانه لم يكن متعذرا تسجيل المجلس في سجل "الدواوين" لدى المحافظة تحت اسم " ديوان عشائر الشيشان " الا ان نظامه الموضوع والمصاغ بدقة كلف العشيرة الشيشانية الزمها في أن تقف الى جانب عشائر المملكة الاردنية الهاشمية في خدمة الوطن وقيادة الوطن من منطلق ان الجميع فيه يعيشون من مختلف الأصول والمنابت والعشائر معا أسرة أردنية واحدة , وأخيرا سجل المجلس وأصبح له سند وغطاء قانوني , وعليه وتنفيذا لأهداف المجلس وبفضل تضافر جهود أعضائه وبتوفيق من الله فقد حقق مكاسب كثيرة جديرة بالتقدير في نظر المنصف العادل , و استطاع ان يقدم للعشيرة الانجازات الآتية, وسيحاول هذا التقرير ذكر بعض من ذلك وبإيجاز كما يلي:-
ثانياً: في مجال التعليم والدراسات الجامعية
ثالثاً: في مجال تكريم الطلاب
رابعاً: في مجال المقعد النيابي الشيشاني الشركشي
خامساً: في مجال جمع التبرعات والمساعدات
سادساً: في مجال المشاركة في الاحتفالات والمناسبات الدينية والوطنية الاردنية والقومية لقد كان المجلس حريصا على الدوام أن يكون له حضور في المحافل والمناسبات الدينية والوطنية والقومية والعشائرية والاجتماعية ومن ذلك على سبيل الذكر لا الحصر:
|