ملف:وائل قنديل7.jpg
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
وائل_قنديل7.jpg (٧٠٢ × ٤٠٠ بكسل حجم الملف: ٨٤ كيلوبايت، نوع MIME: image/jpeg)
تاريخ الملف
اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن.
| زمن/تاريخ | صورة مصغرة | الأبعاد | مستخدم | تعليق | |
|---|---|---|---|---|---|
| حالي | ٠٣:١٩، ٢٢ يونيو ٢٠١٥ | ٧٠٢ × ٤٠٠ (٨٤ كيلوبايت) | Sherifmounir (نقاش | مساهمات) |
لا يمكنك استبدال هذا الملف.
استخدام الملف
أكثر من ١٠٠ صفحة تستخدم هذا الملف. القائمة التالية تعرض فقط أول ١٠٠ صفحة تستخدم هذا الملف. قائمة كاملة متوفرة.
- أحكي عن غزة.. وخاشقجي
- أسئلة الامتحان السوداني الصعب
- أميركا تستيقظ: ترامب يتاجر بالدين
- أن تحكّ جلدك بمخالب السلطة.. بقلم وائل قنديل
- أنت تحب مصر والسكين على رقبتك
- أولتراس ثورتنا
- إسرائيل تعيد كتابة تاريخنا
- إقصاء "الإخوان" مقابل دمج إسرائيل
- إقصاء الإخوان مقابل دمج إسرائيل.. بقلم وائل قنديل
- ابن سلمان: الكل أعداء ما عدا إسرائيل
- ارفع رأسك كي يسددها السيسي في المرمى
- اسحب تفويضك ثم كلمنا عن الثورة
- الإرهاب فوق دراجة هوائية
- البرادعي في مؤتمر شباب السيسي
- البكاء بين يدي تيران وصنافير
- التعذيب هواية.. روهنغيا مصرية
- الحب في زمن السيسي
- الحرية للسيسي والموت للشعب
- السيسي على خطى الحبيب هرتزل
- السيسي والتوتسي والهوتو ورابعة
- الشرعية والثورة وفستان المهرجان
- بن سلمان في القاهرة.. حضور المنطق
- بيضة ديك السيسي
- بين المعارضة والتعريض
- تجديد رخصة الاستبداد
- تعديل دستور “الحاجة عواطف”
- تمرّد ضابط المخابرات الصغير
- تونس ترد على جنرال البطاطس
- جنرال الثرثرة
- خاشقجي.. جريمة التريليون دولار
- خريج مدرسة الهولوكوست
- ربيعنا العربي وشتاؤهم الفرنسي
- سرطنة الوطن.. بقلم وائل قنديل
- شعبان عبد الرحيم في اليونسكو
- شكراً إسرائيل: مهدي عاكف مات
- صفقة القرن: الكل عرب إسرائيل
- صوت الجماهير: عاشت الأغلبية المندسة!
- صوت الجماهير: عاشت الأغلبية المندسّة
- عالم بلا سيسي
- عن حروب الشوفينية العربية
- عن سعار الإعدامات في مصر بقلم "وائل قنديل"
- فض رابعة.. وفض داعش
- فوبيا تدويل الحج
- في خندق واحد ضد البرادعي
- فيروس العنصرية يضرب بغباء.. مقال لوائل قنديل
- قفا.. نبكِ
- كم شنطة فلوس تكفي لبيع مصر كلها؟
- لماذا غاب أهل الشر؟
- ما بعد ميركل.. السيسي في الجيستابو
- مبارك يتدلل: افتحوا له الميادين
- مبارك يسقط الثورة
- مسافة السكة إلى تيران وصنافير بقلم: وائل قنديل
- مصر عاصمتها أبوتريكة بقلم: وائل قنديل
- مع سورية ضد الصهاينة ومع السوريين ضد بشار
- معجزة الرئيس محمد مرسي
- مفهوم الشرف عند السيسي واعتدال
- من أجل مستقبل عباس والسيسي
- من القضاء إلى الدستور: الإهانة اسمها السيسي
- من بيع السيسي إلى مبايعته
- نداء ليس أخيراً قبل الطوفان
- نهنئ آية حجازي.. وننعى العدالة
- هدايا مجانية للسيسي وشركاه
- هذا الإرهاب الكروي
- هل هو ماراثون السيسي الأخير؟
- وائل قنديل يكتب: أكشاك الفتوى وأكشاك الثورة
- وائل قنديل يكتب: البكاء على القدس بعيون وقحة
- وائل قنديل يكتب: الربيع عربي.. والقدس عربية
- وائل قنديل يكتب: السلاح والسياسة في سوق ليبيا
- وائل قنديل يكتب: السيسي ليس مستبدا
- وائل قنديل يكتب: السيسي والتوتسي والهوتو ورابعة
- وائل قنديل يكتب: العروبة على مذهب بيريز
- وائل قنديل يكتب: القاهرة الغريبة التي ضاقت بأهلها
- وائل قنديل يكتب: القدس أصلاً إخوان
- وائل قنديل يكتب: المشير والمشيرة.. حرب اليونسكو
- وائل قنديل يكتب: الوحش المصري في مجلس الأمن
- وائل قنديل يكتب: انهيار سعر الإنسان
- وائل قنديل يكتب: تظاهرة مصرية حاشدة لدعم كورونا
- وائل قنديل يكتب: حراسة عربية لصفقة القرن
- وائل قنديل يكتب: خريج مدرسة الهولوكوست
- وائل قنديل يكتب: دليل الحيران بين نصر الله وبن سلمان
- وائل قنديل يكتب: دولة فلسطينية في شبرا مصر
- وائل قنديل يكتب: رابعة.. المذبحة مستمرة
- وائل قنديل يكتب: رسائل شرم الشيخ من القاهرة
- وائل قنديل يكتب: رسالة إلى خالد علي
- وائل قنديل يكتب: رقصة التانجو بين السيسي والحوثي
- وائل قنديل يكتب: شكرا إسرائيل.. مهدي عاكف مات
- وائل قنديل يكتب: عملية إسقاط النجم الساطع
- وائل قنديل يكتب: عن هذه السوقية الثورية
- وائل قنديل يكتب: غزة لم تعد وحدها!
- وائل قنديل يكتب: فاز فوزي السعيد
- وائل قنديل يكتب: في المتاهة الشفيقية
- وائل قنديل يكتب: لعبة السيسي: البندول والسياسة
- وائل قنديل يكتب: ما هو شعور يوسف زيدان الآن؟
- وائل قنديل يكتب: مفيد فوزي.. المعنى في بطن الحاكم
- وائل قنديل يكتب: من بيع السيسي إلى مبايعته
- وائل قنديل يكتب: يكتب من داخل زنزانته
- وائل قنديل يكتب : الحرية لمن؟
- وائل قنديل يكتب : الزهايمر ضد الانقلاب
- وائل قنديل يكتب : المرابطون من الرواق إلى الورّاق
- وائل قنديل يكتب ساخرًا: ضاع الدفء ضاع: السيسي يغنّي
عرض المزيد من الوصلات إلى هذا الملف.
