قالب:أحداث معاصرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
ثبت عبر تاريخ مصر الممتد، أن أكبر خطر على أمن مصر واستقرارها، إنما يأتي من جهة الشرق، وأن معارك مصر التاريخية جرت على أرض فلسطين وما وراءها شمالاً، بحيث استقر في الفكر الاستراتيجي المصري أن من وضع قدمه في الإسكندرون شمال غربي سوريا انتهى مساره إلى الإسكندرية، لذلك أولت دولة الإحتلال (إسرائيل) عناية كبيرة باستقرار نظام حكم مبارك، والذي كان يمثل بالنسبة لهم (كنزاً إستراتيجياً). [١]
لذلك لم يكن من مصلحة أمريكا أو دولة الإحتلال قيام ثورة يناير 2011، وكانت الدعاية التي حاولت الأجهزة الأمنية التابعة لمبارك أن تبثها من أن ثورة يناير هى جزء من (مخطط اضطلعت به الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبى بمشاركة الكيان الصهيونى
تابع القراءة