الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''


'''<center><font color="blue" size=5>[[دولة الاستبداد.. هل آن أوان المراجعة؟!]]</font></center>'''
'''<center><font color="blue" size=5>[[هل للحركة الإسلامية بالداخل الإسرائيلي علاقة بجماعة الإخوان المسلمين؟]]</font></center>'''


في ظل التأزم المستمر للنظام المصري خاصة والعربي والإسلامي عامة وعجزهم –بل ومشاركة بعضهم- في حصار أهل غزة رغبة منهم في إبادتهم وعدم نصرتهم خوفا على عروشهم أمام الهيمنة الصهيونية على السياسة الأمريكية والغربية النافذة، تخرج الدولة المصرية بأحداث تزيد النظام تأزما وخزيا وعارا وأخرها محاولة تجويع وإبادة المعتقلين العزل في السجون المصرية.
في 7 أكتوبر 2023م أذلت المقاومة الإسلامية بمختلف أطيافها في فلسطين كبرياء الجيش الصهيوني الذي عجز عن فعل أي شء أو التنبوء بهذا الهجوم والذي أسر فيها المئات من الصهاينة والتي شعروا بعدها بالمهانة والذل فلم يكن أمامهم إلا الانتقام بمعاونة الحكومات الغربية والعربية والتي أحزنها تجرأ المقاومة على فعل ذلك وأظهار الجيش الصهيوني بمظهر الضعيف الذليل.


كما لم يكتف بذلك فأعاد الأكاذيب حول (حسم) وكأن حسم حينما ستعود ستعود برجلين لا يعرفهم أحد.  
بلغ انتقام الصهاينة ومن خلفهم حكومات الدول الغربية والعربية مبلغا عظيما تجاوز كل الخطوط الحمراء إلا أن هذا الأحداث أظهرت الوجه القبيخ للأنظمة الأمريكية والغربية والعربية الداعمة للصهاينة على السواء، والكل شارك في الانتقام من أهل غزة خاصة ومن الفلسطينيين عامة.  


  '''[[دولة الاستبداد.. هل آن أوان المراجعة؟!|تابع القراءة]]'''
  '''[[هل للحركة الإسلامية بالداخل الإسرائيلي علاقة بجماعة الإخوان المسلمين؟|تابع القراءة]]'''

مراجعة ١٤:٤١، ٩ أغسطس ٢٠٢٥

أحداث معاصرة
هل للحركة الإسلامية بالداخل الإسرائيلي علاقة بجماعة الإخوان المسلمين؟

في 7 أكتوبر 2023م أذلت المقاومة الإسلامية بمختلف أطيافها في فلسطين كبرياء الجيش الصهيوني الذي عجز عن فعل أي شء أو التنبوء بهذا الهجوم والذي أسر فيها المئات من الصهاينة والتي شعروا بعدها بالمهانة والذل فلم يكن أمامهم إلا الانتقام بمعاونة الحكومات الغربية والعربية والتي أحزنها تجرأ المقاومة على فعل ذلك وأظهار الجيش الصهيوني بمظهر الضعيف الذليل.

بلغ انتقام الصهاينة ومن خلفهم حكومات الدول الغربية والعربية مبلغا عظيما تجاوز كل الخطوط الحمراء إلا أن هذا الأحداث أظهرت الوجه القبيخ للأنظمة الأمريكية والغربية والعربية الداعمة للصهاينة على السواء، والكل شارك في الانتقام من أهل غزة خاصة ومن الفلسطينيين عامة.

تابع القراءة