الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٤ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''


'''<center><font color="blue" size=5>[[الإخوان المسلمون وشعار الموت في سبيل الله أسمى أمانينا]]</font></center>'''
'''<center><font color="blue" size=5>[[صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف]]</font></center>'''


شعار رفعه الإخوان المسلمون منذ بداية نشأتهم وكان له نصيبا عمليا في تاريخ الإخوان حيث ترجموه إلى واقع بتقديم الشهيد تلو الشهيد أمام العصابات الصهيونية والمحتل الإنجليزي والفرنسي، وداخل سجون الدكتاتورية من حكام العرب، وما زال هذا الشعار يرعب عدوهم كلما صاح به أحدهم.
لم تتوقف محاولات المجلس العسكري منذ بداية الثورة عن محاولة إحتواء الثورة أو الإنقلاب عليها، وتماهى معه في كثير من الأحيان بعض القوى العلمانية التي كانت تخشى (العملية الإنتخابية)، فحاولت أكثر من مرة تأجيل بدء المسار الديمقراطي.


الموت في سبيل الله أسمى أمانينا لم يكن شعار كتب على صفحات مجلات الإخوان، أو هتفوا به في محافلهم فحسب، أو زينوا به جدران شعبهم، لكن كان ترجمة حقيقية لما آمنوا به من عقيدة راسخة جعل الجهاد هو السبيل والتصدي للأعداء هو الغاية والموت في سبيل الله هدفا ساميا سطره بمداد من الدماء كثيرا من شهداء الإخوان المسلمين كان على رأسهم مؤسس الحركة الإمام الشهيد حسن البنا.
حلَّ مجلس الشعب، في 14 يونيو كان واحدة من هذه المحاولات، فقبيل إعلان نتائج الإنتخابات الرئاسية، أصدرت المحكمة الدستورية العليا - التي يرأسها قاضٍ عسكري سابق عيّنه مبارك في العام 2009 – قراراً بإعتبار إنتخاب ثلث أعضاء البرلمان غير قانوني، وقانون الانتخابات الجديد الصادر في أكتوبر 2011 غير دستوري، ثم أصدر المجلس العسكري مرسوماً إضافياً، حلَّ فيه المجلس كله!


  '''[[الإخوان المسلمون وشعار الموت في سبيل الله أسمى أمانينا|تابع القراءة]]'''
  '''[[صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٢٠:١٤، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٥

أحداث معاصرة
صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف

لم تتوقف محاولات المجلس العسكري منذ بداية الثورة عن محاولة إحتواء الثورة أو الإنقلاب عليها، وتماهى معه في كثير من الأحيان بعض القوى العلمانية التي كانت تخشى (العملية الإنتخابية)، فحاولت أكثر من مرة تأجيل بدء المسار الديمقراطي.

حلَّ مجلس الشعب، في 14 يونيو كان واحدة من هذه المحاولات، فقبيل إعلان نتائج الإنتخابات الرئاسية، أصدرت المحكمة الدستورية العليا - التي يرأسها قاضٍ عسكري سابق عيّنه مبارك في العام 2009 – قراراً بإعتبار إنتخاب ثلث أعضاء البرلمان غير قانوني، وقانون الانتخابات الجديد الصادر في أكتوبر 2011 غير دستوري، ثم أصدر المجلس العسكري مرسوماً إضافياً، حلَّ فيه المجلس كله!

تابع القراءة