الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٣٠ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''


'''<center><font color="blue" size=5>[[كلمات الأستاذ التلمساني نحو فلسطين بين الأمس واليوم]]</font></center>'''
'''<center><font color="blue" size=5>[[صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف]]</font></center>'''


منذ ظهرت جماعة الإخوان المسلمين بمصر وانتشرت في العديد من الدول العربية وغيرها وكان من أهدافها المحافظات على سيادة الدول الإسلامية ووحدتها والعمل معا على التخلص من المحتل الغربي. وزادت  اهتمامهم بالقضية الفلسطينية منذ مطلعها في ظل المؤامرات التي كان تحاك للدولة الفلسطينية في ظل عجز الدول الإسلامية عن فعل شيء.
لم تتوقف محاولات المجلس العسكري منذ بداية الثورة عن محاولة إحتواء الثورة أو الإنقلاب عليها، وتماهى معه في كثير من الأحيان بعض القوى العلمانية التي كانت تخشى (العملية الإنتخابية)، فحاولت أكثر من مرة تأجيل بدء المسار الديمقراطي.


فرأينا كيف أخذت القضية الفلسطينية اهتمام الامام البنا وإخوانه حتى يومنا هذا، وكان الاستاذ عمر التلمساني واحدا من الذين اهتموا بشرح هذه القضية ووضع الحلول لحلها.
حلَّ مجلس الشعب، في 14 يونيو كان واحدة من هذه المحاولات، فقبيل إعلان نتائج الإنتخابات الرئاسية، أصدرت المحكمة الدستورية العليا - التي يرأسها قاضٍ عسكري سابق عيّنه مبارك في العام 2009 – قراراً بإعتبار إنتخاب ثلث أعضاء البرلمان غير قانوني، وقانون الانتخابات الجديد الصادر في أكتوبر 2011 غير دستوري، ثم أصدر المجلس العسكري مرسوماً إضافياً، حلَّ فيه المجلس كله!


وكان مما كتبه بعد توليه منصب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين ما يوضح ما يجري الأن في غزة وفلسطين بعد معركة طوفان الأقصى، وكأنه يعيش أحداث العالم الحالية، حيث أجلى الحقائق التي يعمد حكامنا وإعلامنا ومشايخ السلطان لدينا والمتصهينين في أوطاننا عن طمسها ومطالبة المقاومة بتسليم سلاحها.
  '''[[صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف|تابع القراءة]]'''
 
  '''[[كلمات الأستاذ التلمساني نحو فلسطين بين الأمس واليوم|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٢٠:١٤، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٥

أحداث معاصرة
صراعات الثورة والإصطفاف الكاشف

لم تتوقف محاولات المجلس العسكري منذ بداية الثورة عن محاولة إحتواء الثورة أو الإنقلاب عليها، وتماهى معه في كثير من الأحيان بعض القوى العلمانية التي كانت تخشى (العملية الإنتخابية)، فحاولت أكثر من مرة تأجيل بدء المسار الديمقراطي.

حلَّ مجلس الشعب، في 14 يونيو كان واحدة من هذه المحاولات، فقبيل إعلان نتائج الإنتخابات الرئاسية، أصدرت المحكمة الدستورية العليا - التي يرأسها قاضٍ عسكري سابق عيّنه مبارك في العام 2009 – قراراً بإعتبار إنتخاب ثلث أعضاء البرلمان غير قانوني، وقانون الانتخابات الجديد الصادر في أكتوبر 2011 غير دستوري، ثم أصدر المجلس العسكري مرسوماً إضافياً، حلَّ فيه المجلس كله!

تابع القراءة