الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:فلسطين في رسالة»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢: | سطر ٢: | ||
[[ملف:عاكف11.gif|تصغير|<center>'''الأستاذ محمد مهدي عاكف'''</center>]] | [[ملف:عاكف11.gif|تصغير|<center>'''الأستاذ محمد مهدي عاكف'''</center>]] | ||
لم تكن [[جماعة الإخوان المسلمين]] يومًا في حياتها مشغولةً عن قضية فلسطين ونصرة أهلها واعتبارها قضيةَ المسلمين الأولى بلا منازع، لقد سارعَت الجماعةُ منذ نشأتها بتقديم كل ما تملك.. من الرجال، والمال، والقدرة.. في سبيل الدفاع عن أرض [[الأقصى]] التي بارك الله فيها وحولها. | لم تكن [[جماعة الإخوان المسلمين]] يومًا في حياتها مشغولةً عن قضية [[فلسطين]] ونصرة أهلها واعتبارها قضيةَ المسلمين الأولى بلا منازع، لقد سارعَت الجماعةُ منذ نشأتها بتقديم كل ما تملك.. من الرجال، والمال، والقدرة.. في سبيل الدفاع عن أرض [[الأقصى]] التي بارك الله فيها وحولها. | ||
ورغم تسارع إيقاع الأحداث ومستجداتها التي تفرض متابعتُها جهدًا ووقتًا- هذا إضافةً إلى محاولات التعتيم على | ورغم تسارع إيقاع الأحداث ومستجداتها التي تفرض متابعتُها جهدًا ووقتًا- هذا إضافةً إلى محاولات التعتيم على القضية الفلسطينية- يعلم الله أن [[الإخوان المسلمين]] يؤدون واجباتهم الكثيرة في الداخل والخارج وعيونُهم مسلطةٌ على [[فلسطين]] ، وقلوبهم معلقةٌ ب [[المسجد الأقصى]] وما يكتنفه من مخاطر، وبما ينبغي علينا جميعًا- شعوبًا وحكوماتٍ- من واجباتٍ نحو ثرى الأنبياء وأراضي الشهداء ومسرى هادي البشرية جمعاء. | ||
ولقد رصد [[الإخوان المسلمون]] جملةَ الفعاليات التي جرت وتَجري على الساحة العالمية، والمتعلقة بالقضية الفلسطينية، وقضايا الحرية في منطقتنا العربية والإسلامية خلال الشهور الماضية، ولقد راعَها اتساعُ دائرة العدوان الصهيوني الأمريكي على بلادنا وشعوبنا ومقدساتنا.....[[وتبقى فلسطين قضيتَنا الأولى|تابع القراءة]] | ولقد رصد [[الإخوان المسلمون]] جملةَ الفعاليات التي جرت وتَجري على الساحة العالمية، والمتعلقة بالقضية الفلسطينية، وقضايا الحرية في منطقتنا العربية والإسلامية خلال الشهور الماضية، ولقد راعَها اتساعُ دائرة العدوان الصهيوني الأمريكي على بلادنا وشعوبنا ومقدساتنا.....[[وتبقى فلسطين قضيتَنا الأولى|تابع القراءة]] | ||
مراجعة ٠٢:٤٤، ٢٠ يونيو ٢٠١٠
لم تكن جماعة الإخوان المسلمين يومًا في حياتها مشغولةً عن قضية فلسطين ونصرة أهلها واعتبارها قضيةَ المسلمين الأولى بلا منازع، لقد سارعَت الجماعةُ منذ نشأتها بتقديم كل ما تملك.. من الرجال، والمال، والقدرة.. في سبيل الدفاع عن أرض الأقصى التي بارك الله فيها وحولها.
ورغم تسارع إيقاع الأحداث ومستجداتها التي تفرض متابعتُها جهدًا ووقتًا- هذا إضافةً إلى محاولات التعتيم على القضية الفلسطينية- يعلم الله أن الإخوان المسلمين يؤدون واجباتهم الكثيرة في الداخل والخارج وعيونُهم مسلطةٌ على فلسطين ، وقلوبهم معلقةٌ ب المسجد الأقصى وما يكتنفه من مخاطر، وبما ينبغي علينا جميعًا- شعوبًا وحكوماتٍ- من واجباتٍ نحو ثرى الأنبياء وأراضي الشهداء ومسرى هادي البشرية جمعاء.
ولقد رصد الإخوان المسلمون جملةَ الفعاليات التي جرت وتَجري على الساحة العالمية، والمتعلقة بالقضية الفلسطينية، وقضايا الحرية في منطقتنا العربية والإسلامية خلال الشهور الماضية، ولقد راعَها اتساعُ دائرة العدوان الصهيوني الأمريكي على بلادنا وشعوبنا ومقدساتنا.....تابع القراءة