الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:فلسطين في رسالة»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٥: | سطر ٥: | ||
إلا أن العدو لم ينجح ولن ينجح في إنهاء جذوة المقاومة الصُّلبة، ولم يخدع الشعب الفلسطيني الذي ما زال متمسكًا بثوابته الوطنية وحقوقه المشروعة؛ وفي مقدمتها حق العودة، ولم ينجح في خداع شعوب الأمة العربية والإسلامية، التي ما زالت ترفض التطبيع وتتمسك بخيار المقاومة لإنهاء الاحتلال.....[[ الطريق إلى تحرير | إلا أن العدو لم ينجح ولن ينجح في إنهاء جذوة المقاومة الصُّلبة، ولم يخدع الشعب الفلسطيني الذي ما زال متمسكًا بثوابته الوطنية وحقوقه المشروعة؛ وفي مقدمتها حق العودة، ولم ينجح في خداع شعوب الأمة العربية والإسلامية، التي ما زالت ترفض التطبيع وتتمسك بخيار المقاومة لإنهاء الاحتلال.....[[ الطريق إلى تحرير القدس وفلسطين|تابع القراءة]] | ||
مراجعة ٢٣:٤٧، ١٩ فبراير ٢٠١٠
نجح الاستعمار في إنهاء الخلافة الإسلامية والقضاء على سلطنة آل عثمان آخر رمز الوحدة الإسلامية، ثم نجح في تمزيق الأرض العربية إلى 22 دولة أو دويلة، وزرع الخلافات والنزاعات بينها فصارت تتحارب على الحدود والثروات، وماتت الجامعة العربية بسبب الخلافات!!.
بل نجح العدو في زرع الشقاق في الصف الفلسطيني نفسه، وأصبح البعض يحارب المقاومة وينزع أسلحتها؛ إرضاءً للعدو، ورضوخًا لضغوطه، وسعيًا وراء سراب المفاوضات، وخشيةً على نفسه من القتل والذبح، كما حدث مع عرفات رحمه الله.
إلا أن العدو لم ينجح ولن ينجح في إنهاء جذوة المقاومة الصُّلبة، ولم يخدع الشعب الفلسطيني الذي ما زال متمسكًا بثوابته الوطنية وحقوقه المشروعة؛ وفي مقدمتها حق العودة، ولم ينجح في خداع شعوب الأمة العربية والإسلامية، التي ما زالت ترفض التطبيع وتتمسك بخيار المقاومة لإنهاء الاحتلال.....تابع القراءة